بعد النجاح الذي تحققه الادارة المحليه في الأنبار على صعيد الاعمار وتطوير البنى التحتية ظهرت حملة تحاول تشتيت وعرقلة عجلة الأعمار وتستهدف محافظتنا العزيزة بشكل مباشر ومحاولة للعبث بنظامها وأمنها من أجل أغراض شخصية، وليعلم القاصي والداني أن الأنبار لم ولن تعود لمربع الخراب والدمار وذلك بوجود شيوخها الشرفاء وأهلها الأصلاء وليس الدخلاء الذين يثيرون خراباً وليعلموا أننا شوكة وسيف بوجه كل من يحاول عابثاً ونخص بذلك المأجورين الذين باعوا مراراً وتكراراً أهلهم ومحافظتهم بأخس الأثمان، ابعدوا كل من يريد الفتنه عن محافظتنا الحبيبه، الأنبار تتقدم رغم عن مكر الحاقدين.
إعلان منتصف المقال